قوة الأفكار الإيجابية: جراح أسباني يستخدم التفكير بديلًا عن التخدير!
ولادة بدون بنج وعمليات جراحية كل هذا من خلال تفكيرك مستخدما طاقتك الروحية وهي همسة من الخالق وما الجسد إلا جثة هامدة بدون الروح
add تابِعني remove_red_eye 102,609
تطبيقات لإزالة الألم من خلال التنويم الإيحائي وقد فعلها الدكتور “أنجيل أسكدير” جراح إسباني حيث قام بإجراء عملية جراحية كاملة بدون أي مخدر كيميائي! وهذا ما يفيدنا ليس في المجال الطبي بل في جميع مجالات الحياة المختلفة وليتعلم الناس كيفية تجنب الضغط النفسي وتأثيره على الصحة ومن ثم كيفية العيش بحياة أسعد وبطريقة سهلة. أيضًا بالنسبة للأنثى تستطيع أن تتخلص من الآم الطمث “الدورة الشهرية” من خلال معرفتها لهذه الطريقة والتي قدمها الدكتور “حمود العبري” في كتاب “العلاج بالتفكير” واضعًا تجارب الجراح الإسباني بالإضافة إلى صور أثناء العمليات الجراحية وكأنها “صدق أو لا تصدق” لمرضى يبتسمون والعمليات تجرى بدون ألم وبدون مخدر أيضًا!
شيء لا يُصدق؟ صدقه!
تتلخص عملية العلاج بالتفكير في قوة أثر التفكير على حياة الإنسان وأهمية العيش في حالة ذهنية إيجابية، وأهم مبادئ تلك الإيجابية مبدأ الحب. الحب عبارة عن ذبذبات إيجابية تمد النفس والجسد بأفضل المشاعر الإيجابية والتي لها دور فاعل في الشفاء من الأمراض -بإذن الله تعالى- أو لبناء مناعة قوية للجسد تتصدى لسائر الأمراض، ومدرسة العلاج بالتفكير تهدف إلى جعل الإنسان يعيش في حياة صحية سعيدة من خلال توظيف قدراته الذاتية التي منحها الله سبحانه وتعالى له.
العالم الياباني “يموتو” هل تذكرونه؟ دعوني أذكركم به.. هو الذي صور بلورات الماء بعد تجميدها وأكد تأثير الكلمات على الماء. لقد قام الدكتور “إنجيل إسكدير” بأعمال مشتركة معه تدل على أن الماء مستقبِل وناقل للمعلومات (وثلاثة أرباع وزننا عبارة عن مياه، علينا ألّا ننسى ذلك!)
الإرادة تقهر الألم
لقد وضع الله سبحانه وتعالى قدرات رائعة في الطبيعة الإنسانية تظل كامنة في انتظار شحذها: فأنت تستخدم طاقتك الروحية العظيمة من خلال تفكيرك.
فالقدرة الداخلية في التحكم هي في الروح الإنسانية وهي همسة من الخالق. التفكير أداة لجذب الخير أو الشر إلى حياتنا باستخدام الطاقة الروحية والتي تنبع منها القوة الخلاقة للتفكير فالجسد جثة هامدة بدون روح!
[علوم الطاقة والإيحاء لتحقيق الثراء!]
استخدم هذه القوة بوعي وإرادة حرة
3 حقائق يمكن أن تغير التطور الخاطئ لنوعنا
- من الأفضل أن نعيش بفم رطب من أن نعيش بفم جاف. فالتسكين النفسي للألم اللازم لك من خلال الاحتفاظ بفمك رطبًا والتفكير في مرة واحدة فقط في أنه مخدر.
- إن الطاقة التي تحافظ على الحياة في الكائن البشري تكمن في الروح
- إن القوة الخلاقة للتفكير تكمن في قدرتنا على استخدام طاقة الروح في حياتنا، فهي الأداة المعدة سلفًا لهذه الغاية وينبغي علينا أن ندرك بأن هذه الطاقة تخلق الشر والخير معًا، تبعا للكيفية التي نستخدمها بها، إن لدينا الإرادة الحرة للاختيار والعيش بإحدى الكيفيتين.
هذه الحقائق الثلاثة تفسر العديد من التصرفات الإيجابية التي شهدها الدكتور “إنجيل إسكدير” طوال حياته المهنية من خلال مرضاه.
يؤكد الدكتور حمود العبري أنه ليس هنالك معادلة سحرية فلا ترهق نفسك بالبحث عنها فكل ما في الأمر هو الثقة والحب والحب محفز ضروري في العلاقة بين المريض وبين المعالج بالتفكير فظهور المرض في العادة عبارة عن غياب للحب في حياة الأشخاص وهو ما يترجم إلى عدم انسجام نفسي بدني وما المرض النفسي أو الجسدي سوى طلب للحب.
فإذا كان الطب الوقائي أفضل طب “الوقاية خير من العلاج” إذن ليس هناك معالجة وقائية أفضل من العيش بالحب. إن انشغال الإنسان بالمادة ونسيانه لمسائل الروح يجعله يدمر نفسه من عدة نواح من خلال تقدمه الافتراضي ومصادر الحياة التي يعتمد عليها، وما يكتشفه ويستخدمه في الحروب والدمار، بالإضافة إلى الألم النفسي الناتج عن التقدم المتمثل في أزمات قلبية وغيرها.
[لماذا تجلسنا كورونا في البيت؟ مع الطبيب نزار استشاري في الأمراض المعدية]
كيف يمكنك برمجة وادارة مخك؟
من خلال تعلم الشعور بالسعادة فالعقل البشري مثل عجلة القيادة في السيارة فقد صنع لتنفيذ أوامر السائق خطأ أو قد تؤدي إلى الهلاك إذا تم توجيه عجلة القيادة على طريق مستقيم إلى اليمين أو إلى اليسار بشكل مفاجئ فإنها تنفذ هذا الأمر فورًا حتى لو كان معنى ذلك الخروج عن الطريق والاصطدام إن السيارة لا تعرف إذا كان الأمر الذي تتلقاه جيدًا أم سيئًا بالنسبة للسائق وإنما فقط تنفذه. يحدث هذا إلى حد كبير مع العقل البشري فهو يمثل عجلة قيادة حياتنا، ومن ثَمّ فإنه يتلقى كل فكرة كبرنامج أو كأمر ينبغي تنفيذه بغير الأخذ في الاعتبار أن النتيجة يمكن أن تكون جيدة أو سيئة للشخص الذي يتولى القيادة.
والجهل بهذه الحقيقة هو السبب في كافة الشرور التي يعاني منها الإنسان فهو لا يدرك أنه من خلال تفكيره السلبي يبرمج الشرّ الذي لا يريد في حياته، إذا كنت تتألم لا تقل إنني أتألم بل قل: أنا في حاجة إلى الشعور بالراحة أو أحتاج إلى تخدير هذا الجزء من جسدي. علينا تجنب الحديث عن الشر حتى على سبيل القول بأنه شيء لا نريده أو أنه قد اختفى.
وأخيرًا حرية التفكير السر العظيم الذي منحك الله إياه فإن الاستخدام الصحيح أو غير الصحيح لحريتنا سوف يقرر ما سوف تكون عليه النتائج والحرية تسمح باستخدام الفاكهة المحرمة هي الأفكار السلبية والفاكهة الحلال هي الأفكار الإيجابية كما نرغب .. كما إن الطاقة الخلاقة لأفكارنا هي السبب لأمراضنا وكذلك لعافيتنا.
add تابِعني remove_red_eye 102,609
مقال مثير للغاية حول محاولة أحد الأطباء للتخدير بالتفكير بدل من العقاقير الطبية
link https://ziid.net/?p=53364