معلومات لا تعرفها عن الملابس الداخلية
يطلق عليها كذلك الملابس الداخلية والتحتية والتحتانية، ولا يعرف تحديدا التاريخ الذي بدأ الرجال والنساء بارتدائها.
remove_red_eye 1,762 قارئ
تاريخ النشر: الخميس، 24 يوليو 2014
يطلق عليها كذلك الملابس الداخلية والتحتية والتحتانية، ولا يعرف تحديدا التاريخ الذي بدأ الرجال والنساء بارتدائها.
add تابِعني remove_red_eye 1,762
يطلق عليها كذلك الملابس الداخلية والتحتية والتحتانية، ولا يعرف تحديدا التاريخ الذي بدأ الرجال والنساء فيه يرتدون ملابس تحت الملابس، لكن الثابت أنها كانت موجودة قبل الثورة الصناعية، وظلت حتى يومنا هذا تتطور وتتنوع، سواء في أسمائها أو في أحجامها وتصميماتها أو في الخامات التي تصنع منها والألوان التي تدبغ بها.
فأما الأسماء؛ فمنها ما هو عربي، وأغلبها غير عربي؛ فمن الأسماء العربية للملابس الداخلية “السرابيل” للجزء العلوي و”السراويل” للجزء السفلي، و”الشعار” لأنه يلي الشعر و”الصدار” لأنه يلي الصدر، والغلالة لأنها تكون شفافة، والتُّبان للقصير منها أو ما يعرف حاليا بالمايوه. وأما الأسماء الأعجمية فكثيرة منها (البيبي دول والشيميز والسنتيان والبوش اب والبانتز والباستير والكاميسول والكورسيت والكلسون والكولوت والبكيني والتنورة والفلانلا أو الفانلا والشورت).
وأما الأحجام والتصميمات؛ فمنها للرجال الكُم ونصف الكم والكتافي والعلاقي أو الحمالات، وهذا للجزء العلوي من الجسد، وفي الجزء السفلي يوجد السروال القصير والطويل والمتوسط، وللنساء توجد حمالات الصدر وقمصان النوم والمايوهات والبيجامات، كما تتنوع أحجام الجوارب. وترتبط التصميمات بكمية القماش المستخدم، وطريقة تشكيله.
أما الألوان فالغالب والمفضل هو اللون الأبيض؛ لأنه يحمي الجلد من الحرارة، وهذه من أهم فوائد ارتداء الملابس الداخلية.
وأما الخامات؛ فهناك ما يصنع من ألياف طبيعية وأهمها القطن والكتان والحرير، ولاشك أن الملابس القطنية صديقة للجسد وللبيئة فهي ترطب الطقس الحار وتحافظ على سلامة الجلد، وأما الألياف الصناعية فمنها ما يخلط بالألياف الطبيعية ومنها ما يكون ضارا بالجسد.
– اختيار الأقمشة ذات الملمس والسطح الناعم، لأنها عادة لا تحتوي على المواد الصبغية التي تهيج الجلد وتسبب الحساسية.
– الاهتمام بدرجة القابلية لامتصاص العرق والاحتفاظ بالحرارة وسهولة التهوية؛ ليحسن التفاعل بين فتحات الألياف ومسام الجلد.
– الابتعاد عن الملابس شديدة الضيق أو ذات السيور الضيقة، فيجب أن تكون الملابس أكثر ملاءمة لك وتكون حركتك أسهل معها.
– ضرورة غسل الملابس الداخلية قبل ارتدائها أول مرة؛ فالملبس يمر بمراحل عديدة؛ يغزل ثم ينسج، ثم يدبغ، ومن ثم يتعرض لمعالجات كميائية. وبعد أن يصير ثوبا يوضع في صناديق وينقل من المصانع، ومن ثم تتناقله الكثير من الأيدي. وعليه يجب تنظيفه.
ختاما: الإنفاق على الملابس الداخلية بسخاء ليس ترفا، وليس بالضرورة لكي يكون الملبس صحيا أن يكون غالي الثمن.
إذا كان عملك ذا علاقة بالمقال فبإمكانك وضع إعلان هنا لتستمع بتجربة رائعة في التسويق المقالي.
add تابِعني remove_red_eye 1,762
الإبلاغ عن مشكلة جميع الحقوق محفوظة لزد 2014 - 2024 ©
أهلاً ومهلاً!
10 مقالات ستكون كافية لإدهاشك، وبعدها ستحتاج للتسجيل للاستمتاع بتجربة فريدة مع زد مجاناً!
المنزل والأسرة
المال والأعمال
الصحة واللياقة
العلوم والتعليم
الفنون والترفيه
أعمال الإنترنت
السفر والسياحة
الحاسوب والاتصالات
مملكة المطبخ
التسوق والمتاجر
العمل الخيري
الموضة والأزياء
التفضيل
لا تكن مجرد قارئ! close
كن قارئ زد واحصل على محتوى مخصص لك ولاهتماماتك عبر التسجيل مجاناً.
مقال أعجبني حول الملابس الداخلية ونصائح حولها.
link https://ziid.net/?p=2147